ستقوم أبرشية سانتو أنطونيو «بتكريم» الفنانين الموسيقيين من خلال إضفاء مظهر جديد على مقاعدها في 1 أكتوبر، للاحتفال باليوم العالمي للموسيقى. الهدف هو زيادة الوعي بالموسيقى باللغة البرتغالية

.

تقول أجندة لشبونة الثقافية في مذكرة: «كطريقة لتكريم هذا اليوم والفنانين الذين أعطوه سبب وجوده، ستعيد أبرشية سانتو أنطونيو تزيين جميع مقاعد الحديقة البالغ عددها 200 مقعد، في قلب لشبونة، لمساعدة الزوار على معرفة المزيد عن الموسيقى باللغة البرتغالية».

توضح المؤسسة أن كل مقعد سيكون مخصصًا لفنان. سيكون من الممكن أيضًا رؤية صورة للفنان بالإضافة إلى ثلاثة رموز QR حتى يتمكن الزوار من فتح الموسيقى والاستماع إليها على هواتفهم المحمولة.

ويقال: «سيجلس روي فيلوسو وكسوتوس وبونتابيس وفينيسيوس دي مورايس وأنطونيو كارلوس جوبيم وأماليا رودريغيز إلى جانب آخرين مثل أوريا وأنطونيو فيتورينو دي ألميدا وفان زي وكايتانو فيلوسو وريتشي كامبل».

ستقام المبادرة على مقاعد الحديقة حتى نهاية أكتوبر.