«السياحة تخلق روابط أقوى بين البلدان وبين المجتمعات. لقد تم بالفعل ملاحظة إمكانات السياحة الكندية إلى البرتغال مرة أخرى منذ الصيف، حيث يسافر الكنديون إلى البرتغال. وقال الدبلوماسي إن لشبونة تمثل الوجهة الرابعة في الصيف للكنديين».
في مقابلة مع لوسا، أوضح الدبلوماسي أنه «ليس فقط الكنديون الذين لديهم روابط برتغالية أو عاطفية أو عائلية، ولكن الكنديين الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالبرتغال» هم الذين يزورون البلاد.
«تعد البرتغال حاليًا وجهة شهيرة لكندا، ليس فقط كسائحين، ولكن أيضًا كدولة. وشدد على أن هناك زيادة في الاستثمار الكندي في البرتغال، ليس فقط من خلال اتفاقية التجارة الحرة بين البلاد والاتحاد الأوروبي، بل كانت معبرة، كما كان الحال بالنسبة لنا، ولكن ليس بنفس النسب».
أوضح أنطونيو لياو روشا أنه منذ الاتفاقية، كانت التجارة الثنائية «أكثر ملاءمة للبرتغال منها لكندا، حيث زادت الصادرات البرتغالية أكثر من الصادرات الكندية».