وفي المذكرة التوضيحية للدبلوم، التي دخلت البرلمان يوم الأربعاء، يقول شيغا إن «تكلفة السكن تستمر في الارتفاع»، حيث «تواجه العائلات صعوبات خطيرة في العثور على عقارات متاحة للإيجار، أو القدرة على الحصول على ائتمان لاقتنائها بسعر مناسب».
ويرى الحزب أنه «من ناحية، ساهمت الزيادة في أسعار المساكن في عدم المساواة الاجتماعية»، ومن ناحية أخرى، «أدت الزيادة في حجم القروض إلى زيادة مديونية الأسر وخلق نقاط ضعف مالية».
«لذلك يتمثل التحدي في إيجاد طرق لضمان استمرار سوق العقارات في العمل بكفاءة، مع تقليل المخاطر المرتبطة بارتفاع أسعار المنازل وحجم القروض في الوقت نفسه»، كما جاء في الدبلوم.