قال العمدة كارلوس مويداس ونقلته ECO: «إن المشاركة في اختيار المفوضية الأوروبية هذا هو دليل واعتراف بالعمل المكثف الذي تم القيام به لتكون في المقدمة وتضع لشبونة كمدينة للابتكار».
«يركز ترشيح [البلدية] على هدف توحيد لشبونة كمصنع يونيكورن، وهو علم للابتكار». وتحت شعار «لشبونة يونيكورن كابيتال» بالتحديد، قدمت البلدية ملفًا إلى لجنة التحكيم الأوروبية يحتوي على وصف للعمل الذي قامت به في مدينة لشبونة حتى الآن.
هذه الوثيقة «مصورة ومدعومة بالبيانات والمقاييس الإحصائية من حيث الابتكار في المجالات الأكثر تنوعًا - البيئة والثقافة والاقتصاد والتنقل»، وتصف البلدية التي ليس لديها أدنى شك في أنها في طليعة هذا الأمر.
«نحن قادرون على أن نكون الأفضل في العديد من المجالات ويجب أن نتبنى طموحنا. الابتكار أمر أساسي لنمو وتنافسية وتطور مجتمعنا «، تحافظ البلدية على ذلك. في الواقع، يكرر أن «لشبونة هي الآن مرحلة معترف بها في مجال الابتكار ولديها قدرة هائلة على جذب الشركات والمهنيين من جميع أنحاء العالم».