قال رئيس فريق ERT هذا، خوسيه مانويل سانتوس: «إنها حملة لتشجيع الزيارات إلى ألينتيجو وريباتيجو، الآن بعد أن اقتربنا من الخريف والشتاء، مما يعزز العلاقة بين المنطقتين والشعب البرتغالي».
وفقًا لرئيس Turismo do Alentejo e Ribatejo، تضمنت هذه الحملة استثمارًا يبلغ حوالي 115 ألف يورو وتم دعمها من صناديق المجتمع، من خلال برنامج Alentejo 2020 الإقليمي.
وقال: «لدينا حملة رقمية، سواء على الشبكات الاجتماعية أو على صفحات الإنترنت، وحضور على اللوحات الإعلانية في المناطق الحضرية في لشبونة وبورتو وأيضًا من خلال أدوات العلاقات العامة».
وأشار خوسيه مانويل سانتوس إلى أن الوجهتين، في هذا الوقت من العام، «أكثر أصالة وصدقًا»، وشدد على أن ألينتيخو لديها «عرضًا قويًا وحقيقيًا مع مطاعم وأماكن إقامة ممتازة».
وأشار إلى أن ألينتيجو كانت، في الأشهر الثمانية الأولى من العام، «المنطقة البرتغالية الأكثر نموًا في السوق البرتغالية ونشعر أن الأمر يستحق الاستمرار في القدوم إلى ألينتيجو وريباتيجو في فترة الخريف/الشتاء هذه».