عند سؤاله من قبل النائب جواو ألميدا (CDS-PP) حول علاقة البرتغال بالإدارة المستقبلية لدونالد ترامب، خلال المناقشة البرلمانية حول المجلس الأوروبي يومي 19 و 20 - الأولى برئاسة رئيس الوزراء البرتغالي السابق أنطونيو كوستا - أكد الجبل الأسود أن «الحكومة البرتغالية ستستثمر بكثافة في تعزيز العلاقات الثنائية» وتحث الاتحاد الأوروبي «على فعل الشيء نفسه».
وشدد على أن الولايات المتحدة «شريك سياسي وحليف قوي وشريك اقتصادي متزايد الأهمية».
البرتغال «مهتمة جدًا بجذب الاستثمار الأمريكي والاستمرار في زيادة الزيارات السياحية، وهي الوحدة الثالثة، ولكنها الأكثر أهمية من حيث أموال «نصيب الفرد» التي تنفقها هنا».
سيخلف الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب جو بايدن (ديمقراطي) في 20 يناير، بعد أن هزم نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية، كامالا هاريس، في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر.