وقالت البحرية إن الفرقاطة كورت-ريال رافقت قوة بحرية من الاتحاد الروسي، مكونة من ثلاث فرقاطات وناقلة، أبحرت في طريقها قبالة ساحل البر الرئيسي البرتغالي.
وتنبع مراقبة الوحدات البحرية الروسية من «الدفاع عن المصالح الوطنية وممارسة سلطة الدولة في البحر»، بحسب المصدر نفسه، الذي لم يحدد التاريخ، ولا الموقع، الذي تم فيه عبور السفن الروسية على طول الساحل الوطني.
وجاء في البيان الصحفي: «إنه إجراء يمثل مساهمة قوية في الأمن العالمي والردع، ويظهر أيضًا التزام البرتغال بالجهد الجماعي للتحالف في الحفاظ على الوعي بالحالة البحرية».
منذ بداية الحرب في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022، نفذت البحرية عدة مهام متطابقة.