نما الناتج المحلي الإجمالي (GDP) بنسبة 1.6٪ في الأشهر الثلاثة الأولى من العام مقارنة بالربع الأخير من عام 2022. قال المعهد الوطني للإحصاء (INE) يوم الجمعة إن الاقتصاد البرتغالي نما بنسبة 2.5٪ على أساس سنوي. الصادرات هي أسباب الأداء الجيد.
«ظلت مساهمة الطلب المحلي في التغيير السنوي في الناتج المحلي الإجمالي إيجابية في الربع الأول، ولكنها أقل من الربع السابق، نتيجة تباطؤ الاستهلاك الخاص وانخفاض الاستثمار، مع تسارع صادرات السلع والخدمات وتباطؤ واردات السلع والخدمات. ونتيجة لذلك، كانت المساهمة الإيجابية لصافي الطلب الخارجي أكبر من تلك المسجلة في الربع السابق»، قال المعهد الوطني للإحصاء.