قال وزير الرئاسة أنطونيو ليتاو أمارو في نهاية مجلس الوزراء إن إحدى الشهادات التي وافق عليها مجلس الوزراء تتعلق بـ «دعم الشركات المتضررة من الكوارث»، وقد غيرت الحكومة النظام العام ليشمل الحرائق.

وبهذا المعنى، قررت السلطة التنفيذية زيادة الحد الأقصى لهذا الدعم للشركات، من 200 ألف يورو إلى 300 ألف يورو، بزيادة قدرها 50٪.