وأوضح أن «المعرض يستعيد أعمالًا من الفترة التي تتزامن مع تقدير الفنانة وتأكيدها في لندن، خلال الثمانينيات [من القرن الماضي]، ويتطور من عرض الأعمال التي تتوافق مع فترة التكريس الدولي للفنانة، بما في ذلك سلسلة مرجعية من حياتها المهنية، مثل المطبوعات الحجرية لـ «جين آير» أو مجموعة النقوش واللوحات «بدون عنوان»، من 1998 إلى 2000، والمعروفة باسم سلسلة الإجهاض». رئيسة المؤسسة، عايدة كارفاليو.
المعرض عبارة عن شراكة بين Casa das Histórias Paula Rego ومتحف Côa، الواقع في Vila Nova de Foz Côa، في منطقة Guarda، وستقوم بتنسيقه كاتارينا ألفارو، كجزء من برنامج الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لتسجيل مواقع Côa Valley Rock Art على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، والتي يتم الاحتفال بها في 2 ديسمبر.
وقالت عايدة كارفاليو: «للاحتفال بهذه الذكرى السنوية، اخترنا معرضًا يضم 80 عملاً يغطي كامل المهنة الفنية لاسم رئيسي في الفنون البصرية، مثل باولو ريجو، نظرًا لانتشاره الدولي».