واعتبر التحالف في بيان أن إغلاق المرافق العامة هو «موقف مسؤول»، إلى جانب إجراء «تحليلات عاجلة».
يقول التحالف: «في حالات تفشي المرض، هناك حاجة إلى استجابات سريعة للعمل، والتي، في حد ذاتها، يجب أن تكون سريعة أيضًا، نظرًا لخطورة الوضع، من أجل القضاء على جيوب العدوى».
وبالنسبة للتحالف، فإن «خطورة الوضع» تعني، «كإجراء احترازي»، اتخاذ «تدابير للقضاء على تفشي المرض».
«يجب إغلاق حمامات السباحة البلدية على الفور وإجراء عمليات التحقيق الفوري من خلال التحليل والتطهير وتنظيف المساحات. نحن نتحدث عن المعدات العامة التي يستخدمها آلاف الأشخاص كل يوم».
بالنسبة لتحالف O Concelho em Primeiro، «تتضمن الوقاية إجراء تقييم للمخاطر والصيانة وخطة عمل فورية».
قال مصدر بالصحة العامة للوسا إن عدد المصابين في بلدية كامينيا بالفيليجونيلا ارتفع إلى سبعة.
وفي حديثه إلى الصحفيين، قال مندوب الصحة في ألتو مينهو، لويس ديلغادو، إن غالبية المرضى «يعيشون على بعد 500/600 متر» من منطقة فيلا برايا دي أنكورا التي يجري التحقيق فيها.
وأوضح أنه «يمكن أن تكون منطقة يمكن أن توجد فيها أجهزة تكييف الهواء أو الأنابيب العمودية أو معدات الري التي يمكن أن تولد الهباء الجوي».
وأشار مندوب الصحة إلى وجود «فريق كبير، من الصحة البيئية والصحة العامة، على الأرض لتحديد الحالات».